اَللّٰهُـمَّ اغْفِـرْ لَهُ وَارْحَمْـهُ ، وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْـهُ ، وَأَكْـرِمْ نُزُلَـهُ ، وَوَسِّـعْ مُدْخَـلَهُ ، وَاغْسِلْـهُ بِالْمـَاۗءِ وَالثَّـلْجِ وَالْبَـرَدِ ، وَنَقِّـهِ مِنَ الْخَطَـايَا كَمَا نَـقَّيْتَ الـثَّوْبَ الْأَبْيَـضَ مِنَ الدَّنَـسِ ، وَأَبْـدِلْهُ دَارًا خَـيْرًا مِّنْ دَارِهٖ ، وَأَهْلًا خَـيْرًا مِّنْ اَهْلِـهٖ ، وَزَوْجًا خَـيْرًا مِّنْ زَوْجِهٖ ، وَأَدْخِـلْهُ الْجَـنَّةَ ، وَأَعِـذْهُ مِنْ عَذَابِ الْقَـبْرِ وَعَذَابِ النَّـارِ
اَللّٰهُـمَّ اغْفِـرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِـنَا وَشَاهِدِنَا ، وَغَائِبِـنَا ، وَصَغِيْـرِنَا وَكَبِيْرِنَا ، وَذَكَـرِنَا وَأُنْثَانَا، اَللّٰهُـمَّ مَنْ أَحْيَيْـتَهُ مِنَّا فَاَحْيِـهٖ عَلَى الْاِسْلَامِ ،وَمَنْ تَوَفَّـيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّـهُ عَلَى الْإِيْـمَانِ ، اَللّٰهُـمَّ لَا تَحْـرِمْنَا أَجْـرَهُ ، وَلَا تُضِـلَّنَا بَعْـدَهُ
اَللّٰهُـمَّ إِنَّ فُلَانَ بْنَ فُلَانٍ فِيْ ذِمَّـتِكَ ، وَحَبْـلِ جِـوَارِكَ ، فَقِـهِ مِنْ فِتْـنَةِ الْقَـبْرِ وَعَذَابِ النَّـارِ ، وَأَنْتَ أَهْلُ الْوَفَاۗءِ وَالْـحَقِّ ، فَاغْفِـرْ لَهٗ وَارْحَمْـهُ ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَـفُوْرُ الـرَّحِيْمُ
اَللّٰهُـمَّ عَبْـدُكَ وَابْنُ أَمَـتِكَ، اِحْتَاجَ إِلٰى رَحْمَـتِكَ، وَأَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ عَذَابِـهٖ، إِنْ كَانَ مُحْـسِنًا فَزِدْ فِيْ حَسَـنَاتِهٖ، وَإِنْ كَانَ مُسِيْئًا فَتَـجَاوَزْ عَنْـهُ